الرئيس الفلبيني يشهد تحطيم السيارات الفارهة المهربة بقيمة 61 مليون بيزو ما يقارب (مليون و200 ألف دولار أمريكي)

Duterte leads wrecking of P61M smuggled luxury cars

0 898

جاكرتا، إندونيسيا اليوم –  شهد الرئيس الفلبيني روديغو دوتيرتي تحطيم السيارات الفاخرة المستوردة المهربة المدانة فى مكتب الجمارك فى عاصمة الفلبين مانيلا يوم الثلاثاء الماضي، حسب صحيفة (إنقوايرر الفلبينية)

ومن خلاله، تم تدمير 20 سيارة فاخرة عن طريق سحقها بواسطة جرافات ضخمة، والتى تلبغ قيمتها 61.6 مليون بيزو على الأقل  أي ما يعادل (مليون و 200 ألف دولار أمريكي) تقريبا، وكما أنّ لها مركات تجارية عالية الجودة مثل لكزس و بي ام دبليو ومرسيدس بنز وأودي وجاغوار إضافة إلى كورفيت ستينغراي.

وبينما تم إدانة السيارات الفاخرة فى العاصمة، فإنّه تم تحطيم 10 سيارات أخري فى نفس الوقت فى مدينتي سيبو ودافاو بجنوب البلاد.

وفى وقت سابق، قال دوتيرتي إنّ الهدف من تحطيم السيارات الفارهة هو رسالة للأغنياء العشاق لمثل تلك السيارات  والذين لا يدفعون رسوم الاستيراد الصحيحة.

وكما تابع الرئيس قوله متسائلا “هل تريدون السيارات المستوردة؟” طيب، ادفعوا رسوم الاستيراد أولا.”

وعلاوة على ذلك، قال المفوض لمكتب الجمارك إسيدرو لابينيا قبيل تدميرالسيارات الفاخرة المهربة إنّ إدارته ستسحقها بدلا من عرضها للبيع أو للمزاد العلني.”

المترجم: عبدالرحمن جميل

المصدر: انقوايرر

Jakarta, Indonesiaalyoum.com – President Rodrigo Duterte witnessed the condemnation of smuggled imported luxury cars at the Bureau of Customs (BoC) in Manila on Tuesday.

Road rollers crushed 20 high-end vehicles worth at least P61.6 million, which included brands and models like Lexus, BMW, Mercedes Benz, Audi, Jaguar, and Corvette Stingray.

The condemnation of 10 other luxury vehicles was also done simultaneously in the ports of Cebu and Davao.
Previously, Duterte said that the destruction of luxury cars was meant to send a message to wealthy car enthusiasts who do not pay right import duties.

“You want imported cars? Pay import duties first,” Duterte earlier said.

BoC Commissioner Isidro Lapeña has said that his agency would destroy smuggled luxury cars instead of putting them up for auction.

Translated by: Abdulrahman Jameel

Source: inquirer 

تعليقات
Loading...