صفقة غزة: خمس حقائق عن الاتفاق بين إسرائيل وحماس
٠٠:٠٠
٠٠:٠٠
- اتفاق أولي بين إسرائيل وحماس يمهّد لإنهاء حرب غزة ويبدأ بإطلاق سراح الرهائن الأحياء وإعادة فتح معبر رفح بعد توقف الحرب المستمرّة منذ أكثر من عامين.
- ترمب يعلن نجاح وساطة أميركية في التوصل إلى خطة سلام من عشرين بندًا بين إسرائيل وحماس تشمل انسحابًا من ٧٠٪ من القطاع في المرحلة الأولى للسلام.
- مفاوضات القاهرة تثمر عن اتفاق يضع أسس سلام طويل الأمد في غزة برعاية مصرية وقطرية وأميركية.
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب يوم الأربعاء إن إسرائيل وحركة حماس وافقتا على المرحلة الأولى من خطة لإنهاء الحرب المستمرة منذ عامين في غزة وإرساء سلام دائم.
وجاء الاتفاق بعد سلسلة من المحادثات المكثفة أُجريت إثر قبول إسرائيل وحماس مبدئياً خطة سلام من عشرين بنداً كشف عنها ترمب الأسبوع الماضي. وأرسل الرئيس الأميركي مبعوثه الخاص ستيف ويتكوف وصهره جاريد كوشنر إلى مصر لتتويج المفاوضات النهائية.
وشارك أيضاً في المحادثات بالقاهرة كبير مستشاري رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، رون ديرمر، ورئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني.
لا تزال هناك تفاصيل كثيرة بحاجة للحسم في المرحلة التالية، من بينها آلية حكم غزة وترتيبات الأمن ومطالب إسرائيل بنزع سلاح حماس.
هذه هي العناصر الأساسية للمرحلة الأولى:
جميع الرهائن الأحياء لدى حماس سيتم الإفراج عنهم.
يوجد ٤٨ رهينة، ويُعتقد أن حوالي ٢٠ منهم ما زالوا على قيد الحياة. وقال ترمب في مقابلة مع «فوكس نيوز» مساء الأربعاء إن من المتوقع الإفراج عن الرهائن يوم الاثنين المقبل.
سيتم تسليم جثث الرهائن الذين لقوا حتفهم في وقت لاحق.
أعلنت حماس أنها تحتاج إلى عشرة أيام على الأقل للعثور على جثث الرهائن المتوفين، بحسب مصادر قريبة من المحادثات.
ستطلق إسرائيل سراح أسرى فلسطينيين.
بعد إعادة جميع الرهائن، من المتوقع أن تفرج إسرائيل عن ٢٥٠ أسيرًا فلسطينيًا من سجونها و١٬٧٠٠ فلسطيني تمّ احتجازهم في غزة أثناء الصراع. ولا تزال قائمة الأسماء النهائية قيد التفاوض.
وقد طالبت حماس بإدراج أسرى بارزين، منهم مروان البرغوثي، الذي حكم بالسجن بسبب دوره في انتفاضة أوائل القرن الحالي.

ستنسحب قوات الجيش الإسرائيلي من ٧٠٪ من القطاع.
يتضمن الاتفاق خريطة لخطوط الانسحاب، ولكن من دون تحديد المواقع النهائية أو الإحداثيات. وما زالت الأماكن الأخيرة للانسحاب خاضعة للنقاش.
سيُفتح معبر رفح مع مصر.
سيُعاد فتح هذا المعبر بعد سريان وقف إطلاق النار لتسهيل إيصال المساعدات ودخول وخروج الفلسطينيين.
إندونيسيا اليوم | صحيفة وول ستريت جورنال الإلكترونية
| العربية | INDONESIAN | ENGLISH |
|---|---|---|
| الأحداث | ||
| صفقة / اتفاق | Kesepakatan | Agreement / Deal |
| رهائن | Sandera | Hostages |
| مفاوضات | Negosiasi | Negotiations |
| انسحاب | Penarikan | Withdrawal |
| إطلاق سراح | Pembebasan | Release |
| أسير / أسرى | Tahanan | Prisoner(s) |
| قوات | Pasukan | Forces |
| حدود | Perbatasan | Border |
| قطاع غزة | Wilayah Gaza | Gaza Strip |
| عمليات قتالية | Operasi militer | Military operations |
| سلام دائم | Perdamaian abadi | Durable Peace |
| نزع السلاح | Perlucutan senjata | Disarmament |
| معبر رفح | Perlintasan Rafah | Rafah crossing |
| محادثات | Pembicaraan | Talks |
| إدارة / حكم | Pemerintahan / Pengelolaan | Governance / Administration |