قائمة أغنى عشرة أشخاص في إندونيسيا ٢٠٢٥ حسب فوربس

مؤسس مجموعة “بايان ريسورسيس” لتعدين الفحم، واحتفظ لوه بالصدارة بثروة بلغت ٢٧٫٣ مليار دولار أمريكي، مدفوعة بالطلب العالمي المتزايد على الفحم واستقرار أداء شركته.

شريك في ملكية بنك “بي سي إيه” ومجموعة “دجاروم”، وبلغت ثروته ٢٢٫٤ مليار دولار أمريكي، ويعد من أثرى أثرياء إندونيسيا بفضل نجاحاته في البنوك وصناعة التبغ.

شقيق بودي وشريكه في مجموعة الأعمال، ويحوز على أسهم ضخمة في “بي سي إيه” و”دجاروم”. وصلت ثروته إلى ٢١٫٥ مليار دولار أمريكي، ليحتل المركز الثالث بين أغنياء البلاد.

مؤسس “باريتو باسيفيك”، وتبلغ ثروته ٢٠ مليار دولار أمريكي، وهو من أهم رواد صناعات البتروكيماويات والطاقة، مع توسع حديث في الطاقة النظيفة.

رئيسة مجلس إدارة “إيندوراما”، الشركة الرائدة في إنتاج المنسوجات والبتروكيماويات، ومقرها سنغافورة بجذور إندونيسية. قدرت ثروتها بـ ٨٫٥ مليار دولار أمريكي.

الرئيس التنفيذي لشركة “دي سي آي إندونيسيا تي بي كيه”، الرائدة في مراكز البيانات من الفئة الرابعة. ومع نمو الاقتصاد الرقمي، بلغت ثروته ٧ مليارات دولار أمريكي.

تمتلك وتدير “مجموعة مايابادا” بمجالات العقارات والخدمات البنكية والصحية. بلغت ثروة الأسرة ٥ مليارات دولار أمريكي.

رئيسة المفوضين والمؤسسة المشاركة لشركة “دي سي آي إندونيسيا”، وأسست حضورًا قويًا في مجال التكنولوجيا، بصافي ثروة قدرها ٤٫٩ مليار دولار أمريكي.

شخصية بارزة في “بايان ريسورسيس”، وتبلغ ثروتها الشخصية ٤٫٨ مليار دولار أمريكي، ما يبرز قوة قطاع التعدين الإندونيسي.

مفوض “عمان للمعادن الدولية” وفاعل أساسي في قطاع تعدين النحاس والذهب، وتصل ثروته إلى ٤٫٥ مليار دولار أمريكي.

تعكس هذه الشخصيات تنوع مصادر الصناعة والثروة في إندونيسيا، من الفحم والبتروكيماويات إلى البنوك والتكنولوجيا والتعدين، وهو ما يرسخ الأسس الاقتصادية التي تدعم صعود المليارديرات في البلاد.

إندونيسيا اليوم | تيمبو