٣٠/٦ الماضي التقى المرشح
الرئاسي برابوو مع عدد سفراء دول الصديقة في برنامج التي نمظمته مجلس الإندونيسية للشؤون العالمية في
فندوق بروربودر بجاكرتا, وتتناول اﻹجتماع
الحديث عن إعادة الإدراك للسياسة الخارجية
والمصالح الوطنية
موقف برابوو للديمقراطية, مشيرا إلى أنه قد سمع عن تصريحات برابوو في إحدى برامج
حيث قال فيه برابوو بأن الديمقراطية في إندونيسيا هي غربية الصنعة. وسئل, هل كان
برابوو متفق على القيادة اﻹستبدادية؟
يريد السائل, أو ماذا يعني السؤال.
لتشويه صورته أو لتشكيل صورته الذاتية حيث قال “تم تصوير ذاتي كالرجل ضد
الديمقراطية, وأريد الحكومةاﻹستبدادية,
وأريد إعادة حكم عهد الجديد.
أنا رجل ديمقراطي, وأعتقد بالديمقراطية.
ووعد على الحفاظ على الدستور اﻹندونيسي,
وأكد أنه مازال يحافظ على الوعد والقسم, ولذالك قرر الخوض في السياسة. مضيفا, بأنه
هذه المرة الثالثة كان يخوض المعركة اﻹنتخابية,
وقد سلك طريقا صعبا, “ولا أستخدم الدبابة ﻷتولى
البرلمان”.
على الديمقراطية ونظام اﻹنتاخاب
المباشر من قبل الشعب.
أندونيسيا تبنى علاقتها مع جميع البلدان, إلا أن أندونيسيا تسعى جاهدة لتكون
مستقلة, الوقوف على قديميها ولن تعتمد على اﻷخرين.
مضيفا قوله بأن إذا كنا لانطعم شعبنا, فلم نكون دولة مستقلة.