أصغر مجندة في وكالة المخابرات الإندونيسية
للوهلة الأولى و أثناء اتظار المعاينة تبدو "فرح ساجدة" وهي مستغرقة في قراءة القرآن. بمرافقة أمها، بالرغم من أن فرح مازالت تدرس في الصف الأول من المدرسة الثانوية لكن تبدو عليها ملامح القوة وهي في زي كاراتيه.